و لاَنْجْسونْغْ تَنْبَغْ تَنْبَغْ سَافِي نُمُرْ رِيفْيوْ
وَلَنْجُونْغُ تَانْبَا سَافِي نُمُورْ هُوَ تَطْبِيقٌ أَنْدْرُويدِيٌّ تَمْ تَطْوِيرُهُ بِوَاسِطَةِ أَنْنِيَّةَ آبْ وَيَنْدَرِجُ تَحْتَ فَئَةِ الأدَوَاتِ وَالْمَرَافِقِ. هَذَا التَّطْبِيقُ الْمَجَّانِيُّ يُتَيَحُ لَكَ الدُّرَدُشَةُ عَلَى وَاتْسَابَ وَوَاتْسَابَ بِزِنِسْ بِدُونِ حَفْظِ الرَّقْمِ فِي جِهَاتِ الْاتِّصَالِ. إِنَّهُ تَطْبِيقٌ بَسِيطٌ وَسَهْلُ الْاِسْتِخْدَامِ وَيَعْمَلُ بِدُونِ اِتِّصَالٍ بِالْإِنْتِرْنِتِ.
يَسْتَخْدِمُ التَّطْبِيقُ بِسَهُولَةٍ، وَهُنَاكَ ثَلَاثَ طُرُقٍ لِبَدْءِ الدُّرَدُشَةِ. أَوَّلًا، يُمْكِنُكَ اِسْتِخْدَامُ الْأَوَامِرِ الْصَوْتِيَّةِ لِلدُّرَدُشَةِ بِدُونِ حَفْظِ الرَّقْمِ. ثَانِيًا، يُمْكِنُكَ مَسْحَ الرَّقْمِ باِسْتِخْدَامِ الْكَامِيْرَا وَالدُّرَدُشَةُ مُبَاشَرَةً عَلَى وَاتْسَابَ. وَأَخِيرًا، يُمْكِنُكَ الْاِخْتِيَارُ بَيْنَ وَاتْسَابَ وَوَاتْسَابَ بِزِنِسْ وَبَدْءُ الدُّرَدُشَةِ بِدُونِ حَفْظِ الرَّقْمِ.
يَعْدُ التَّطْبِيقُ مُثَالِيًّا لِلْأَشْخَاصِ الَّذِينَ يَتَصَلُونَ بِزُمَلَائِهِمْ أَوْ عَمَلَائِهِمْ الْجُدُدِ بِانْتِظَامٍ. لَا يَحْتَفِظُ التَّطْبِيقُ بِأَيِّ بَيَانَاتِ مُسْتَخْدِمٍ وَلَا يَتَطَلَّبُ اِتِّصَالًا بِالْإِنْتِرْنِتِ لِلْعَمَلِ. لَا يَعْدُ التَّطْبِيقُ خَالِيًا مِنَ الْإِعْلَانَاتِ، وَلَا يَتَطَلَّبُ التَّسْجِيلَ.